وأبرز بصير أن بودريقة لم يمتلك الجرأة للاتصال به، وإعلامه بالقرار الذي تم اتخاذه، مضيفا أنه انتقل إلى مركب الرجاء قبل ذلك لطلب إعفاءه من مهامه.
واستغرب بصير للضجة التي أثيرت بخصوص الطلب الذي تقدم به للملك، للحصول على بقعة أرضية، مشيرا إلى أنه يعتبر الأمر عاديا بما أنه طمع فقط في كرمه.
وأشار بصير إلى أن قرار إبعاده اتخذه البوصيري، الذي يملك نفوذا واسعا بالرجاء.
تحرير من طرف Le360
في 13/01/2014 على الساعة 09:28