وقام بطل السباحة البريطاني توم دالاي، على "تويتر" بالتساؤل عما حدث أتبعه بصورة لحوضي السباحة الأزرق والأخضر، فيما علق أحد المتابعين قائلا "هل يوجد أحد ما تبول في المياه؟."
الحادثة انتشرت بالصحف العالمية، والتي كان لكل منها تفسير مختلف لظهور اللون الأخضر، دون أن يخرج أحد من المنظمين ليعلن السبب الحقيقي.
موقع Metro نشر عدة تفسيرات توقعها الجمهور، والتي كان أكثرها شيوعاً هو قيام أحد السباحين بالتبول داخل المسبح ما سبب التحول في لون الماء.
فيما توقع آخرون أن يكون الأمر متعمداً من المسؤولين، ليصبح اللون مشابهاً للون العلم البرازيلي.
أحد المسؤولين الرسميين في الأولمبياد صرّح — بحسب Independent البريطانية — بأنه لا يعلم سر تحول المسبح للون الأخضر، لكن مع ذلك لا شيء يدعو للقلق وستتم معالجة الأمر بشكل عاجل.



