وشهدت نقط البيع في كل من الدار البيضاء ومراكش وأكادير، تدافعا وازدحاما كبيرين للجماهير الرجاوية، الراغبة في الحضور إلى مباراة النهاية في مراكش، كما أن نفاذ تذاكر الصنف الثالث المخصصة للجمهور المغربي، من الأماكن المعدة لبيعها ساهم في رواجها في السوق السوداء، إذ بلغ ثمن تذاكر المباراة النهائية فبلغت ستة آلاف درهم.
ولم يتمكن الجمهور الذي اقتنى تذكرته عبر الأنترنيت من الحصول عليها بسبب نفاذها، كما تم إغلاق المكتب المخصص لبيع التذاكر في مطار محمد الخامس، وعرف مركب محمد الخامس اقبالا كبيرا تسبب في الازدحام.