لم يجد المدرب المغربي الحسين عموتة، ما يبرر به إخفاقات المنتخبات الوطنية وآخرها المنتخب المحلي، وهو يدلي بتصريحات تلفزيونية سوى تأكيده أن بعض وكلاء اللاعبين مازال لهم تأثيرهم على اختيارات المدربين، متهما أيضا بعض الصحفيين بأنهم يعملون مع هؤلاء الوكلاء لتلميع بعض اللاعبين،