ودعت الجمعية في بلاغ لها، إلى القيام بالبحث في "لمسار الذي تتخذه مداخيل هذا المركب الدائم الاستغلال من طرف الهيئات والمنظمات الوطنية والدولية".
وحمل المصدر ذاته، وزارة الشباب والرياضة مسؤولية "التراجع الذي مس مختلف مرافق المراكب، من غياب الصيانة وتوفير أبسط شروط النظافة وتقادم مرافق الإيواء"، معتبرا ذلك "لاتليق بمستوى تسميته كمركب دولي للشباب".
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 29/11/2015 على الساعة 13:00