وأضافت بأن صرفها من عملها والتشهير بها قد أساء إليها وهي تطلب تعويض مليون جنيه استرليني لأنها مارست الجنس مع اللاعبين خارج إطار النادي، وبناء لمواعيد طلبها اللاعبون، وكان ذلك يحصل في شقتها إذ هم يأتون إليها ولا تذهب هي إلى غرفهم كما إدعى نادي تشيلسي.
وأعلنت في مقابلة مع جريدة "التايمز" أنه تم الإساءة لها، وأن اللاعبين هم اللذين تحرشوا بها وكانت تلبي رغباتهم دون الإساءة إلى عملها، بل كانت تجري لهم كل الفحوصات الطبية.
وذكرت أن ممارستها للجنس معهم لم يؤثر على لعبهم، وكان يحصل مرة في الأسبوع مع اللاعب الذي يتوافق مع قواعد الإرشادات الطبية، حيث من المسموح للاعب ممارسة الجنس مرة واحدة في الأسبوع.
وأن مدرب الفريق كان على علم بالقصة وكل ما طلبه هو أن يمارس الجنس معها فرفضت، وعندما رفضت فضح أمرها وقام بالتشهير بها.