هذا وسيتم الاعتماد على كاميرات المراقبة المنصوبة في محيط المحطة، وعدد من الشوارع، من أجل تحديد هوية باقي المتورطين.
وكان عدد من المواطنين عاشوا حالة من الرعب، بعد أن تحولت المحطة ومحيطها إلى ساحة مواجهة مفتوحة، وتم رشق واجهتها والمحلات والسيارات الموجودة بها بالحجارة، قبل أن تتدخل القوات العمومية في السيطرة على الموقف.
تحرير من طرف صلاح مغاني
في 04/09/2015 على الساعة 11:15