ونفى أزواغ في حوار مع مجلة "11 فروينده"، أن تكون له أي علاقة مع الأوساط السلفية بألمانيا، موضحا: "أنا مسلم، وعن قناعة. أحترم الجميع مهما اختلفت انتماءاتهم الدينية أو لون بشرتهم".
ولأنه نشأ في محيط فراكفورت المنفتح والمتعدد الثقافات، حيث لا يهتم أحد بتوجهات الآخر الدينية أو بأصوله العرقية، تربى هو على روح التسامح، يقول اللاعب السابق لماينز وشالكه
وكانت صحيفة بيلد الألمانية، الواسعة الانتشار، قد نقلت في فبراير الماضي عن مسؤول من مكتب حماية الدستور لم تكشف عن اسمه، أن نجم الدوري الألماني سابقا- بوندسليغا "مصنف" لدى السلطات "كسلفي" بعد أن تردد على "أحد المساجد بفرانكفورت، حيث ينشط السلفيون المتطرفون".
وأكد المصدر ذاته أن اللاعب يتم "توظيفه كوجه دعائي لكسب المزيد من المتعاطفين".