ويبحث برشلونة، الفائز في نهاية الموسم الماضي بثلاثية الدوري والكأس المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا، عن تكرار إنجاز 2009 الذي حققه مع مدربه السابق جوسيب غوارديولا، من خلال الفوز بالكأس السوبر القارية للمرة الخامسة في تاريخه، ثم مواصلة مشواره نحو التتويج بالكأس السوبر المحلية على حساب اتلتيك بلباو وصولا إلى كأس العالم للأندية التي يختتم بها العام.
لكن مهمة فريق المدرب لويس إنريكي، الذي يعول في بداية الموسم على عامل الإستقرار في ظل حرمان النادي "الكاتالوني" من التعاقدات حتى يناير المقبل، بسبب مخالفته أنظمة التعاقد مع اللاعبين الصغار، لن تكون سهلة بمواجهة مواطنه المتوج بطلا لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" للموسم الثاني على التوالي.