وتفوق ميسي على كل من لويس هاميلتون، حامل لقب الفورميلا وأن، ولاعب التنس نوفاك دجوكوفيتش.
وتمكن ميسي تحقيق 3 ألقاب مع ناديه برشلونة، إضافة إلى وصوله إلى نهائي كأس العالم وكوبا أمريكا مع منتخب بلاده الأرجنتين، الأمر الذي منحه أفضلية كبيرة على منافسيه.
ولم يسبق لميسي أن توج بهذه الجائزة العالمية، المقدمة من ESPY التابعة لشبكة ESPN التلفزيونية، والتي انطلقت عام 1993.
وكان رونالدو فاز بنفس الجائزة العام الماضي ليعود النجم الأرجنتيني ويفوز بها هذا العام بعد حصوله على ثلاثية الدوري وكأس إسبانيا ودوري أبطال أوروبا مع برشلونة هذا العام.