وذكر مصدر مطلع، أن سبب خلاف أستاذ مع المسؤول الرجاوء المشار إليه يعود إلى خلاف سابق بينه وبين يوسف روسي، المدير الرياضي للرجاء، الذي أبدى
رغبة في استبعاده من مهامه وتعويضه يعمر النجاري، وتعيين هشام أبو شروان، اللاعب السابق للرجاء مدربا مساعدا له.
وهدد أستاذ حسب المصدر ذاته، بكشف العديد من الأمور، في حال استبعاده من مهامه، وهو ما دفع محمد بودريقة، رئيس الرجاء المتواجد بالديار المقدسة
لأداء مناسك العمرة، لإصدار أوامر بعدم إحداث تغييرات في طاقم فريق الأمل إلى حين عودته للدار البيضاء.
تحرير من طرف جواد
في 16/07/2015 على الساعة 19:30