وأوضح مصدر مقرب من سيدينو، أنه قرر اللجوء للمصالح الأمنية لفتح تحقيق بسبب الرسالة المذكورة، والتي تعهد صاحبها بإرسال صور في وقت لاحق من أجل
تأكيد صحة كلامه.
ورفض المصدر ذاته، ربط الرسالة المشار إليها بالمشاكل التي يعيشها الفريق السوسي، والخلافات التي نشبت بين سيدينو وبين مجموعة من مسؤولي الحسنية،
الذين يستعدون لعقد جمع استثنائي من أجل انتخاب رئيس بدلا منه.
تحرير من طرف Le360
في 15/07/2015 على الساعة 10:45