وكشف مصدر مطلع، أن سبب عراك المنخرطين اللذين يرأس أحدهما جمعية مساندة للفريق، في الوقت الذي يملك ثانيهما أحد محلات رجاء سطور، يعود إلى اختلاف بينهما في وجهات النظر على الجمع العام الذي عقده الرجاء يوم الأربعاء الماضي، بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بخصوص اللجنة التنظيمية لمباريات الرجاء التي يرأسها مصطفى دحنان، نائب محمد بودريقة، رئيس الرجاء.
وتابع المصدر ذاته، أن بودريقة وبعد معرفته بالخلاف الذي نشب بين المنخرطين المذكوري، أصدر أوامر بمنع متابعة تداريب الفريق، واستثنى من قراره الخلية الإعلامية للرجاء وإداريي الفريق.
تحرير من طرف جواد
في 05/07/2015 على الساعة 17:00