وتابعت المصادر ذاتها أن حكماء الرجاء ربطوا عودتهم إلى الفريق برحيل الرئيس الحالي، مشيرة إلى أنهم لم يصدقوا رواية استقالة بودريقة من منصبه، وعدم الترشح لولاية جديدة.
وكانت علاقة بودريقة بالرؤساء السابقين متوترة، على خلفية التصريحات التي كان يدلي بها الأول بين الفينة والأخرى في حق الرؤساء السابقين للفريق الأخضر، وما زاد في توتر العلاقة بينهم، هو الانقلاب الأبيض الذي قام به بوديرقة في وقت سابق، عندما حاول إزاحة محمد أوزال، الرئيس السابق للرجاء من رئاسة المكتب المديري للنادي.
تحرير من طرف صلاح مغاني
في 17/06/2015 على الساعة 10:30