وتابعت المصادر ذاتها أن البوصيري، حمل بودريقة مسؤولية الإخفاقات والصورة "الباهتة" التي ظهر بها الفريق الأخضر خلال الموسم الكروي الحالي، إذ خرج الرجاء خالي الوفاض.
وأوضحت المصادر ذاتها أن العلاقة بين الرئيس ومستشاره توترت بشكل كبير، بلغت نقط الانفصال بعد سنوات طويلة، ظل فيها البوصيري اليد اليمنى لبودريقة.
وعرفت العلاقة بين الطرفين فتورا كبيرا في الآونة الأخيرة، بسبب اختلاف في الرؤى حول التسيير.
تحرير من طرف جواد
في 09/06/2015 على الساعة 09:29