وأبرز البلاغ نفسه، على أن فريق الرجاء بات يسير من مدينة المحمدية التي يقطن بها البوصيري.
واتهم البلاغ البوصيري بالاستفادة من مجموعة من التعاقدات التي أقدم عليها الفريق، دون الإشارة إلى نوعية استفادته، مبرزا أن الفريق قام بتبذير العديد من الأموال.
وشدد على أن الفريق يتساهل في محاسبة مجموعة من اللاعبين الذين اعتبر أنهم "وليدات البوصيري"، الذي تم وصفه بالمسير المحنك، مشيرا إلى أنه تم اختيار أحدهم لحمل شارة العمادة، في إشارة إلى اسماعيل بلمعلم.
وذكر البلاغ ذاته، ثقافة النقابة اجتاحت الفريق بعدما بات مجموعة من اللاعبين البارزين بفرقهم السابقة حبيسي كرسي الاحتياط، بسبب التهميش الذي يطالهم من طرف لاعبي الرجاء السابقين، وتواطئهم من أجل تسريح مجموعة من المدربين.