ثم أضاف، "إختصاصي هو السهر على الشرعية لا أقل ولا أكثر، كما أني أهتم فقط بتوفير أرضية للشرعية والشفافية والديمقراطية والمحاسبة".
وأردف أوزين "القرار سيادي لرئيس الجامعة بالتشاور مع مستشاريه ولا دخل لي به، أما ما تتداوله بعض المنابر الإعلامية هو نابع من بعض المنتفعين الذين لم يتقبلوا قرار الفهري بسحب ترشحه، لذا ينشرون مجموعة من الإشاعات لخلق البلبة".
واستطرد قائلا "الأيام القادمة سوف يكثر القيل والقال من هؤلاء المنتفعين "المرايقية".
وعبر أوزين عن إستغرابه من كم المشاكل التي تواجه جامعة كرة القدم "لماذا لم نجد أي مشاكل مع باقي الجامعات الوطنية الآخرى، لأنها طبقت القانون، أما بخصوص مصطلح جامعة السيادة فهذا الأمر انتهى ولا وجود له في الوقت الراهن، هناك القانون ولا شيء غير القانون".