ولعب نوير دورا كبيرا في بلوغ "المانشافت" المباراة النهائية الأولى منذ 2002 عندما خسرت اللقب أمام البرازيل ثم إحراز اللقب الأول لها منذ 1990، حيث برز على الخصوص في مباراتي الدورين ثمن النهاية أمام منتخب الجزائر وربع النهاية أمام منتخب فرنسا.
وتفوق نوير على الارجنتيني سيرخيو روميرو الذي خسر المباراة النهائية والكوستاريكي كيلور نافاس.
وفرض روميرو نفسه نجما في المباراة أمام منتخب هولندا في دور نصف النهاية بتصديه لضربتين ترجيحيتين لرون فلار وويسلي سنايدر، وقاد بلاده إلى النهائي الاول منذ 24 عاما وتحديدا منذ الخسارة أمام منتخب ألمانيا في مونديال ايطاليا.
من جهته، لفت الكوستاريكي نافاس الأنظار بشكل ملفت وساهم في بلوغ منتخب بلاده دور ربع النهاية للمرة الاولى في تاريخه قبل أن يخرج مرفوع الرأس بخسارة بضربات الترجيح امام منتخب هولندا.