وقال عبد الرحيم في حوار أجراه معه موقع "كوورة"، أن حمد الله كان يود بأن يخرج من الباب الكبير، لأنه لاعب كبير، مضيفا أنه بهذا القرار المنفرد من إدارة النصر، يكون الأخير قد أطفأ الشمعة الأخيرة التي كانت تضيئ كيان النصر.
وتابع مدير أعمال حمد الله أن الأخير ضحى بالعديد من الأشياء وأهمها المال، من أجل قيادة الفريق إلى تحقيق إنجازات غائبة عن الفريق لمدة طويلة، مؤكدا أن شقيقه لازال لم يتوصل بالعديد من الأجور المالية، لأنه يعلم الوضعية المادية التي يعرفها الفريق، ولم يرغب في التوجه إلى الجهات المختصة من أجل أن يتوصل برواتبه عكس بعض اللاعبين الذين فعلوا ذلك.
وأكد شقيق ابن أولمبيك آسفي لكرة القدم، بأن الفيفا بقوانينها ستفصل في قضية فسخ النصر السعودي عقد حمد الله من جانب واحد.
لمزيد من الأخبار الرياضية، زوروا موقعنا: http://ar.sport.le360.ma/