وحسب موفد يومية "الصباح" إلى طوكيو، فإن الأمير السعودي الذي يدعى نواف بن محمد آل سعود والذي يشغل مهمة نائب رئيس الإتحاد الدولي لألعاب القوى، ثار في وجه المنظمين، الذين منعوه من النزول إلى حلبة السباق، في ظل الإجراأت الإحترازية ضد فيروس "كورونا"، وأكد لهم بأنه سينزل رغم أنفهم، لأن الأمر يتعلق بميدالية ذهبية عربية.
ولم يقو المنظمون على منع الأمير السعودي، الذي نزل إلى الملعب بكل قوة، من أجل تهنئة البقالي بميداليته الذهبية التي ظلت حكرا على العدائين الكينيين لسنوات طويلة.
ونشرت يومية "الصباح" صورة للأمير السعودي وهو يأخد صورة تذكارية مع البقالي ونوال المتوكل، بعدما عانق إبن فاس عند نهاية السباق، وأخد معه مجموعة من الصور.
لمزيد من الأخبار الرياضية، زوروا موقعنا: http://ar.sport.le360.ma/