قال بودريقة، في حديثه لـ"راديو سبور ماروك"، الذي يبث عبر الإنترنت بتقنية المباشر، إنه يفكر جديا في العودة إلى رئاسة الرجاء، لكنه ينتظر التوقيت المناسب لذلك، حتى لا يقع في بعض أخطاء الماضي.
وأضاف أصغر رئيس في تاريخ الرجاء أن موعد الجمع العام لا يناسبه، على اعتبار أنه وجد صعوبات في إقناع بعض اللاعبين بالتوقيع للفريق الأخضر، بما أن الجمع العام سينتهي حتى 28 من شهر غشت المقبل، وقبل 3 أيام من نهاية الميركاتو.
وتابع بودريقة بأن عودته رهينة بالظروف المناسبة وفي الوقت المناسب، مبرزا أنه مستعد لمساندة الفريق ماديا ومعنويا.
وأكد المنخرط الرجاوي أنه يريد العودة إلى رئاسة الرجاء في "التايمينغ" المناسب، لأن هدفه هو الفوز بجميع الألقاب والتأهل إلى مونديال الأندية، وإغلاق ملف الأزمة بشكل نهائي، حتى لا تتكرر الأسطوانة المعهودة.
وأبرز بودريقة أنه وجد مشاكلإ في محيط العائلة بسبب رغبته في العودة إلى التسيير، لكنه يفكر جديا في رئاسة الرجاء، شرط توفر الظروف الملائمة لذلك.
لمزيد من الأخبار الرياضية، زوروا موقعنا: http://ar.sport.le360.ma/