وبالاضافة إلى التأطير، يوفر هؤلاء المدربين لزبناءهم فضاء رياضيا يعوضهم عن الصالة الرياضة، ولكم ما يميز "الاستوديو الرياضي" لهؤلاء المدربين، هو الأجواء الآمنة التي لن تجعلهم يصابون بعدوى فيروس كورونا، لأن المدرب يخصص كل حصة لشخص أو شخصين لا أكثر، ويقوم بتعقيم الأجهزة الرياضية التي قد تكون سببا في انتقال عدوى هذا الفيروس.
سنتعرف في هذا الربورتاج على نموذج من مدينة الدار البيضاء لطريقة عمل المدرب الرياضي الخاص، وكيف أصبح الاقبال على هذه الفئة مرتفعا خلال جائحة كورونا.