وصرف المكتب المسير للرجاء الأجر الشهري كاملا دون نقصان، في التفاتة إنسانية، رغم توقف عدد من عمال ومستخدمي الفريق عن العمل في الشهر الجاري، بسبب إغلاق ملعب الوازيس، ومدرسة الفريق.
وبينما ساهم قرار إيقاف الأنشطة الرياضية وطنيا وقاريا وعربيا في عدم ضياع ميزانية مهمة للرجاء، على اعتبار أنه كان مرشحا لخوض مبارتيه في البطولة العربية والعصبة بدون جمهور، إلا أن القرار تسبب من جهة أخرى في أزمة مالية للرجاء، على اعتبار أن الفريق كان يستفيد من مداخيل مالية مهمة من تذاكر المباريات، يستغلها في أداء أجور لاعبيه وأطره.
لمزيد من الأخبار الرياضية، زوروا موقعنا: http://ar.sport.le360.ma/