وشدد المدير التقني الجديد على ضرورة العودة إلى بلاده للإشراف على دورة تكوينة لأطر بلاده، قبل العودة من جديد إلى المغرب، علما أنه وقع عقده مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وأوضحت مصادر جامعية جيدة الإطلاع، أن المدير التقني قد حصل على موافقة الجامعة، وسافر إلى بلاد الغال لمواصلة عمله، رغم أن عقده مع الجامعة يبتدئ من فاتح شتنبر الحالي.
وكشف المصدر الجامعي أن المدير التقني يحل بالمغرب في وقت فراغه لاكتشاف طبيعة عمله، ويعود إلى بلاده لمواصلة عمله.
ويعتبر تصرف المدير التقني الجديد غير احترافي بتعاقده مع الجامعة، رغم توفره على عقد مع الاتحاد الكروي لبلده، حيث كان يشتغل مديرا تقنيا، كما أنه لم يحترم عقده مع الجامعة الذي يفرض عليه بدء مشروعه في فاتح شتنبر الماضي، خاصة أن المنتخبات الوطنية مقبلة على مجموعة من الاستحقاقات في الأشهر القليلة المقبلة.
للمزيد من أخبار الرياضة، زوروا موقعنا: http://ar.sport.le360.ma/