واتخذ بوميل قراره بدخول عالم التدريب، والتخلي عن مهمة مدرب مساعد، بعد حصوله على شهادة التدريب التي تخول له قيادة فريق أو منتخب.
وسيتكون المهمة الأولى لبوميل رفقة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، هي الإشراف على تدريب المنتخب الوطني الأولمبي، المقبل على مواجهة منتخب مالي، برسم التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا لأقل من 23 سنة.
وكانت علاقة بوميل مع رونار قد ساءت منذ نهاية كأس العالم بروسيا، حسب مصادر جامعية، وشابها الفتور بعد ذلك، إذ بلغ إلى علم المدرب الفرنسي أن مساعديه أبديا استعدادهما للإشراف على تدريب المنتخب الأول، في حال قررت الجامعة التخلي عن خدمات رونار، وهو ما أغضبه.
لمزيد من أخبار الرياضة، زوروا موقع http://ar.sport.le360.ma/