وقال نيمار "ربما تظنون أنني أبالغ، وأنا بالغت بالفعل أحيانًا، لكن الحقيقة هي أنني أعاني داخل الملعب".
وتابع نيمار: "ربما ترون أنني أسقط كثيرًا، لكنني في الحقيقة لم أكن أسقط، بل أشعر بلانهيار"، وذلك في إشارة منه إلى خروج منتخب بلاده من دور ربع النهائي عبى يد منتخب بلجيكا.
واختتم نيمار حديثه بالتأكيد على أنه استغرق كثيرًا من الوقت ليتقبل الانتقاد الذي وجه إليه، كما تطلب كمنه الأمر وقتًا طويلا ليستطيع النظر إلى نفسه مرة أخرى في المرآة وكي يصبح إنسانا جديدا".
وكان نيمار اعترف، يوم 21 الجاري، أنه عقب هزيمة بلاده في الدور ربع النهائي أمام بلجيكا في بطولة كأس العالم، لم يتمكن من النظر إلى الكرة، بل ولم يرغب في رؤية أي من مباريات كأس العالم.