وأوضح الناخب الوطني، أنه حاليا لا زال مدربا لأسود الأطلس، لكن الأمور قد تتغير خلال الأسابيع المقبلة، لأنه لا أحد يدري ماذا سيقع.
وفي هذا الصدد، أشار رونار، إلى أنه في بعض الأوقات، يتملك رئيس اتحاد الكرة بالبلد الذي تشتغل معه، إحساس بالرغبة في تغيير مدرب المنتخب القومي، وفي حالات أخرى، يتملك المدرب نفسه، الإحساس نفسه، بالرغبة في تغيير الأجواء أيضا، وقد شعر بذلك رونار، في وقت ما من قبل، لكنه حاليا، لا تتوفر أي من الحالتين المذكورتين.
وتابع الناخب الوطني، أن علاقته مع كل من فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ومصطفى حجي، مساعده الثاني، تعتبر جيدة للغاية، إذ ومنذ قدومه لتولي مهمة تدريب الأسود في فبراير 2016، ما فتئ رئيس الجامعة، يوفر كل الظروف الجيدة، لمدرب الأسود، قصد الاشتغال الجيد.
لمزيد من الاخبار الرياضية، زوروا Le360Sport