ومعلوم، أن السعودية، هي مقر القنوات الخارقة للقانون، بي آوت كيو، والتي تبث مباريات كأس العالم، من دون حقوق، كما أن الاتحاد السعودي لكرة القدم، لم يبد أي محاولة للحد من قرصنة تلك القنوات السعودية، لقناة بي إن سبورت العالمية.
وبات المنتخب السعودي لكرة القدم، مهددا بعدم إكمال كأس العالم، بروسيا 2018، إذا ما اتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، قرارات بتجميد عضوية الاتحاد السعودي لكرة القدم، نتيجة لمشكل القرصنة المذكور، في غضون الساعات القليلة المقبلة.
وخاض المنتخب السعودي، أولى مبارياته برسم المونديال، أمام المنتخب الروسي، البلد المنظم، حيث انهزم ممثل العرب بخماسية مدوية، كرست النتائج الكارثية التي يحصل عليها السعوديين في كل مشاركة من مشاركاتهم بالمونديال.