وأضاف أرمسترونغ، أن الخبر نزل كالصاعقة على متتبعي شأن رياضة الفن النبيل في العالم، إذ أوضح باخ، خلال المؤتمر، أن ملاكمة الهواة لن تكون حاضرة في ألعاب طوكيو 2020، بينما ستكون حاضرة، خلال الألعاب الأولمبية للشباب، المزمع إقامتها هذا العام، ببوينوس إيريس الأرجنتينية.
وعانت ملاكمة الهواة في العالم، من سوء تدبير الجهاز الوصي عليها، آيبا، وهو الاتحاد الدولي للملاكمة هواة، إذ سقط رئيسه، الكوري الجنوبي وو تشينغ كيو بفعل اختلالات مالية السنة الماضية.
ويتعين على الاتحاد الدولي للملاكمة، آيبا، بحسب باخ دائما، إثبات أنه قادر على تدبير شؤون ملاكمة الهواة في العالم، بشكل جيد، قبل عودة رياضة الفن النبيل إلى النسخ المقبلة من الألعاب الأولمبية.
يذكر أن رياضة الملاكمة، هي الرياضة الوحيدة التي منحت المغرب ميدالية، في الألعاب الأولمبية الأخيرة، عام 2016 بريو دي جانيرو البرازيلية، في شخص الملاكم العالمي، محمد الربيعي في وزن أقل من 69 كلغ، مما يشكل ضربة قوية للرياضة المغربية بصفة عامة.
لمزيد من الأخبار الرياضية، زوروا LE360Sport