وتعود تفاصيل الفضيحة الجنسية حسب ما أوردته تقارير إعلامية، إلى إقدام ست لاعبين من المنتخب الأوغندي، على تهريب عاهرة إلى معسكرهم بالغابون، وممارسة الجنس معها وتصوير أفعالهم الفاضحة، دون مراعاة لتواجدهم داخل منافسة إفريقية قوية، تتطلب الكثير من الالتزام البدني والسلوكي.
ويذكر أن المنتخب الأوغندي، غادر المنافسة منذ الدور الأول متذيلا للمجموعة الرابعة، بعد تسعة وثلاثين عاما من الغياب عن الكأس القارية.
تحرير من طرف جواد
في 05/02/2017 على الساعة 18:15