ويختار عدد من المصطافين شاطئ البورة لممارسة هواياتهم وألعابهم المفضلة، التي تتنوع بين «الكارطة» و«ضومينو» و«ظامة» و«السيگ»، إلى جانب الصيد بالقصبة، بحيث يتجمع الهواة عادة قُبيْل غروب الشمس لرمي «الصنارة» في انتظار أن تُسفر عن صيد ثمين أو قليل يكفي لخلق أجواء صيفية ليلية عائلية حول مائدة المساء، التي تُزيّنها ثلاثية كؤوس الشاي الصحراوي المغربي الأصيل.
تحرير من طرف حمدي يارى
في 04/09/2024 على الساعة 13:00, تحديث بتاريخ 04/09/2024 على الساعة 13:00