وساهمت عودة الحياة إلى الصهريج في تعزيز تجربة الزوار، الذين يأتون للاستمتاع بمناظر المياه المتدفقة والأجواء المريحة التي تقدمها الحدائق، وخاصة بعد الأحداث الأخيرة التي أثرت مؤقتاً على النظام البيئي داخل الصهريج.
وأعاد هذا التطور الطابع الجمالي والهادئ للحدائق، حيث يستمتع السياح والزوار بالأجواء الاستجمامية التي توفرها حدائق المنارة، مما يجعلها وجهة مفضلة للراحة والاسترخاء وسط الطبيعة.