وعلى ما يبدو فقد حقق فيليب مبتغاه، حيث باثت «الترامبولين» اللعبة المفضلة لدى أطفال أسني.
وكشف بعض الأباء والأمهات لـle360، أن أول شيء يتجه إليه أطفالهم بعد استيقاظهم من النوم، هو هذه اللعبة.
وحسب تصريح أب أحد الأطفال، فقد تمكنت هذه اللعبة من التخفيف من وطأة الزلزال في « الدوار » خاصة بالنسبة الأطفال، الذين ابتعدوا بفضل « الترامبولين » عن أجواء الدمار والموت، لتعود الابتسامة إلى وجوههم من جديد.
تجدر الإشارة إلى أن فيليب هو مواطن فرنسي مقيم في مراكش منذ 15 عاما، وقد كشف في تصريح صحفي أنه فكر في شراء «الترامبولين» لأطفال أسني، حتى يزرع الفرحة في الدوار، معتبرا أن هذه المبادرة قيمتها المعنوية أكبر من قيمتها المادية.