وقال جواد حبيب الله، أحد سكان أيت عميرة، إن فعاليات المنطقة تدين بشدة الأعمال التخريبية التي قام بها عدد من المحسوبين المشاركين في الوقفة الاحتجاجية التي عرفتها ايت عميرة، مشيرا إلى أن الخسائر المادية كانت فادحة.
أحداث الفوضى بأيت عميرة
وتعرضت مجموعة من الأبناك للتخريب وإضرام النيران في محتوياتها ومحلات تجارية، علاوة على سيارات الدرك الملكي والقوات المساعدة وغيرها.
وأضاف المتحدث، في تصريح لـLe360، أن هذه السلوكات لا تمثل سكان أيت عميرة وبعيدة كل البعد عن أخلاقهم ومبادئهم، داعيا الجميع إلى ضبط النفس والابتعاد عن كل ما من شأنه المساس بالنظام العام وبالممتلكات العامة والخاصة، مشددا على أن مثل هذه الأحداث لا تشرف المنطقة ولا الإقليم عموما.








