تجدر الإشارة إلى أنه نظرا لخصوصية هذا المرض، سيتم التكفل بالمصابين في وحدات أمراض الدم المتخصصة التي تتوفر على الكفاءات المؤهلة من الأطباء والممرضين، وسيتم معالجة المرضى في بنيات متخصصة تتوفر على غرف "نظيفة"، مستفيدة من قاعدة تقنية بيولوجية متخصصة في أمراض الدم وعلم الأحياء الدقيقة وعلم الفطريات.
ويمكن لهذه الوحدة أن تستقبل حتى 400 حالة جديدة في السنة عبر تحسين النتائج العلاجية بهدف تخفيض الوفيات المبكرة المرتبطة بالعدوى، والوصول إلى معدلات التعافي المسجلة في البلدان الغربية، والتي يمكن أن تصل من 70 إلى 90 في المائة.