حوالي الساعة الثانية زوالا من أول أيام 2017، انتشرت تدوينة عبر الفايسبوك انتشار النار في الهشيم، التدوينة مفادها "ادعوا لنسيمة بالشفاء"، التدوينة لاقت انتشارا واسعا فتحول حادث اسطنبول الإرهابي إلى حدث وطني.
وحسب المعلومات التي حصل عليها Le360 فالحالات الثلاث الأخرى ليست بالمقلقة، غير أن نسيمة الراجي في وضع مقلق نوعا ما.
وفي اتصال مع السفارة المغربية بأنقرة، قال القائمون عنها إنهم لا يتوفرون على معلومات أكيدة ويتعين الاتصال بالقنصلية باسطنبول.
وفيما يتعلق بالضحية المغربية، فنسيمة مواطنة مغربية اشتغلت سابقا بوكالة للتواصل والإشهار، أما أنيس بيرو الوزير المنتدب المكلف بالجالية، فقد أكد خبر إصابتها، وتواجدها في غيبوبة.