ووفقا لمصادر le360، فالفقيد كان في بعثة رسمية إلى نواكشوط منذ أيام، إلا أن الأقدار شاءت أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هناك، تاركا مسارا حافلا بالإنجازات في مجال الثقافة والفن.
ويعد المرحوم من أبرز الأطر التقنية والفنية بجهة سوس ماسة، وتتلمذ علي يده الكثير من التقنيين بحكم أنه كان أستاذا وإطارا تابعا للمعهد الفرنسي بأكادير.
ومن جانب آخر، فتحت السلطات الموريتانية تحقيقا في الواقعة، لمعرفة ملابسات وفاة آيت ابراهيم قبل أن يتم إرسال جثمانه إلى مسقط رأسه بأكادير.
تحرير من طرف حفيظ
في 24/12/2016 على الساعة 11:00