وذكر بلاغ لوزارة التربية الوطنية أن المركز "حرص على تجميع كل ما تم الترويج له في شبكة التواصل الاجتماعي من إجابات على أسئلة امتحانات الباكالوريا، وأحالها على اللجن الوطنية المكلفة بإعداد مواضيع الامتحانات قصد دراستها".
وأضاف البلاغ أنه تبين من خلال إفادات اللجن، التي انتهت من هذه العملية، أن "بعض الأجوبة تضمنت بعض الأخطاء وأن البعض منها كانت خاطئة تماما، مما يؤكد أن الهدف الذي كان من وراء الترويج لهذه الأجوبة هو الإضرار بمصلحة التلميذات والتلاميذ والتأثير السلبي على نقطهم ونتائجهم في هذا الامتحان"