وحسب مصدر أمني، فإن المعنية بالأمر كانت تعمل على استدراج ضحاياها وتقوم بتصويرهم في أوضاع مخلة بالحياء في غفلة عنهم، لتقدم على تهديدهم عبر الهاتف أو عن طريق رسائل نصية، وإرغامهم على مدها بمبالغ مالية مهمة مقابل عدم نشرها للصور ومقاطع الفيديو التي تخصهم.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 15/11/2016 على الساعة 18:30