وعلم Le360 من أوساط الساكنة أنه وتحت طائلة هذا التعديب النفسي الذي يلحقها كل يوم، شرعت في توجيه شكايات إلى المسؤولين بدءا بالمصالح الأمنية، إلا إن الأخيرة لم تقم بأي تدخل بدعوى عدم الاختصاص، ليعود المشتكون من جديد ويطرقوا باب السلطات المحلية التي وعدت السكان برفع الضرر عنهم وتوقيف المختل عقليا وإحالته إلى مستشفى الأمراض النفسية، لكن لحدود اليوم لم تقم السلطات بأي تدخل في الموضوع، على حد قول الساكنة.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 30/09/2016 على الساعة 08:00