وأرجأت هيأة الحكم النظر في ملف القياديين السابقين بحركة التوحيد والإصلاح، إلى جلسة 22 شتنبر، وذلك بعدما تقدمت هيئة دفاع المتهمين للمحكمة بشهادتين طبيتين لفائدة موكليهم.
وكانت المصالح الأمنية قد أوقفت القياديين عمر بنحماد وفاطمة النجار، قبل أيام، في سيارة بمنطقة المنصورية قرب بنسليمان وهما في وضع مخل بالأخلاق العامة، قبل أن يؤكد بنحماد أمام المحققين بمركز الشرطة أنهما متزوجان بعقد عرفي.
تحرير من طرف رانيا العابيد
في 01/09/2016 على الساعة 12:36