وحسب بلاغ لوزارة الداخلية، فإن التحريات الأولية تفيد بأن المشتبه فيهم الذين بايعوا الأمير المزعوم لما يسمى بتنظيم "الدولة الإسلامية"، انخرطوا في مشاريع إرهابية خطيرة لزعزعة استقرار وأمن المملكة، حيث خططوا لتنفيذ عمليات نوعية تستهدف بعض المواقع الحيوية بمدينة الدار البيضاء، وذلك خدمة لأجندة هذا التنظيم الإرهابي.
وسيتم تقديم المشتبه فيهم إلى العدالة فور انتهاء البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وفق البلاغ ذاته.
تحرير من طرف جواد
في 16/08/2016 على الساعة 13:59