وتمكنت جمعية "طاقة، تضامن وبيئة »، رفقة شركائها المجموعة الفرنسية للطاقات المتجددة، والبيئة التضامن، من تحويل 40 حماما تقليديا إلى حمامات تستعين في اشتغالها بطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية.
وأنجزت الجمعية 40 مشروعا نموذجيا، و160 مشروعا من المقدر الاحتذاء بها، هو ما سيسمح باقتصاد إجمالي من الخشب التي يكلف الدولة مابين 15 و20 مليار درهم سنويا كخسائر مادية.
ويقدر عدد الحمامات في المغرب بما يعادل 12 ألف حمام، تمكنت الجمعية المذكور من تحويل 40 منها إلى حمامات صديقة للبيئة في مدن شفشاون، الدارالبيضاء، طنجة، الرباط.