وقال لشكر في تصريح لـLe360 إن "كل ما نُشر في الصحافة مجرد كذب، خطابي في افتتاح أشغال الدورة السابعة لمؤتمر المرأة الاتحادية كان واضحا، ويمكن مطالعته على أعمدة جريدة الاتحاد الاشتراكي في عددها لليوم الاثنين"، مبرزا أنه "دعا إلى إلغاء القوانين التمييزية ضد المرأة، ومنع تعدد الزوجات، وتجريم زواج القاصرات، كما دعوت إلى فتح نقاش حول هذه الإشكالية، لقد تلقيت مئات المكالمات الهاتفية تسألني عن توقيت القيام بمثل هذه الدعوة، ولهؤلاء أقول، إقرؤوا تاريخ المغرب، وعودو إلى سنوات الخمسينيات، وبالضبط إلى سنة 1957، عندما فتح موضوع الإرث".
وبدا لشكر غاضبا، حينما تعلق الأمر بالرد على ما بدر من الإسلاميين من ردود فعل قوية، ورفض التعليق على من اتهمه بـ"المس بالإسلام".