وتأتي هذه الخطوة التي انتهجتها السلطات، من أجل تتبيث المجال العمراني لاكادير الكبير ومعرفة تطوره ما بعد الانتخابات البرلمانية، وهو الموسم الذي يتكاثر فيه البناء العشوائي في هوامش مدينتي أكادير وانزكان.
هذا وقد سبق لصور جوية التقطها كاميرات متطورة لمروحية ، قبيل سنة 2011 أن رصدت تجاوزات أو ما يشبه "تسونامى "البناء العشوائي بأكادير، والذي انتهى بمحاكمات عدد من المتورطين واعفاء عدد من المسؤولين من مهامهم.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 25/07/2016 على الساعة 08:30