وذكرت مصادر عليمة لموقع le 360، أن القائد ظل حرا طليقا رغم تسببه في الحادثة على مستوى الطريق الإقليمية الرابطة بين منطقة بيوكرى وجماعة أيت ميلك، وعدم تفعيل بنوذ مدونة السير، التي تقضي باعتقال مرتكب حادثة مميتة.
وأكدت المصادر ذاتها أن القاصر قد لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها بعد أن دهسته القائد بسيارته.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 09/07/2016 على الساعة 09:45