ونقلت وكالات الانباء الاسبانية ان الشاب المغربي كان على تواصل مع افراد اخرين يتنتمون للدولة الاسلامية بالعرق وسوريا ، وكان يود الالتحاق باحدى هذه الدول، ووفق المصادر ذاتها فقد باغتت الشرطة الاسبانية المنزل الذي يقيم فيه المتهم والذي عثرت بداخله على اشرطة ووثائق تدعو لضرب المصالح الحساسة باسبانيا.
وقالت الشرطة انه يجري التحقيق مع المتهم والذي كان يستعين بحسابات الكترونية سرية من اجل استقطاب الموالين لفكر داعش من اجل الالتحاق بسوريا، ولا يعرف حسب المصادر الاسبانية ما ان كان المتهم ينتمي لخلية ارهابية ام انه كان يشتغل لوحده في هذا المجال.