وانطلقت المسيرة، التي شارك فيها حوالي 800 دراج مغربي، من مرآب مكتب الصرف، طريق الجديدة، بمدينة الدار البيضاء، إلى ساحة البريد، حيث كل دراج على متن دراجته النارية، العلم المغربي، في تعبير عن الانتماء إلى المملكة المغربية، ورسالة إلى خصوم المغرب، على وحدة الصف الداخلي المغربي.
ووفق المنظمين فإن هاته المبادرة، التي تعد الأولى من نوعها، تقف وراءها السيدة "إِلِي العرش"، بشراكة مع الجمعية الوطنية للسلامة والتربية الطرقية، بالإضافة إلى جمعيات ونوادي الدراجات النارية من الحجم الكبير في المغرب.