وقد استطاعت مصالح الأمن في أبحاثها في موضوع الصور الخليعة، تحديد هوية التلميذة التي تتابع دراستها بإحدى المؤسسات التعليمية وسط المدينة، حيث تم استدعاؤها على عجل نحو المصلحة الأمنية، وتم الاستماع إليها في القضية، حيث نفت أي صلة لها بنشر صورها ، وأكدت للمحققين تفاجئها بموضوع نشر صورها على مواقع التواصل الإجتماعي.
وحول من كان وراء عملية النشر، نفت التلميذة معرفتها بالجهة صاحبة الفعل، والتي اعتبرتها بمثابة عملية انتقام استهدفتها، لتلطيخ سمعتها وإيذائها، مؤكدة على أن هاتفها النقال سبق وأن تعرض للسرقة.