ووفق نفس المصادر، فإن مصالح الدرك فتحت تحقيقا حول وجهة الكمية من الأخطبوط التي تخلص منها مجهولين بعد إفراغها بوادي سوس لأسباب لازالت مجهولة.
مصادرمتطابقة كشفت للموقع إمكانية التخلص من الكمية مخافة عملية تفتيش وبعدها تحقيق حول مصدرالكمية لكون أن صيد الأخطبوط يمنع في بعض الفترات من السنة.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 21/03/2016 على الساعة 15:30